لا أحب كتابة المناسبات لا شعرًا كالذي كنّا نقرؤه في كتب النصوص ولا نثرًا كالذي كنّا نضجّ منه في الاحتفالات
لا أحب كتابة المناسبات لا شعرًا كالذي كنّا نقرؤه في كتب النصوص ولا نثرًا كالذي كنّا نضجّ منه في الاحتفالات. لا مقالًا يملأ به الكتّاب بياض زواياهم في المجّلات والصحف و قحط جيوبهم بالمصروف، ولا كتاباً كتلك التي بدأت تراها على أرفف المكتبات وتعجب إذ تعرف المناسبة التي كتبت فيها ولها؛ كيف تمكّن صاحبها من إنهاء كتاب في شهرٍ تأليفًا ومراجعةً وطباعة ونشرًا!! فكتابة المناسبات تموت بانتهاء المناسبة، كالورد تُهديه لمريض أو حبيب يذبل ليومه وليلته مهما كان جماله أو فرح الآخر به. وفي هذا لا فرق بين مناسبة دينية أو وطنية أو اجتماعية.
لا أحب كتابة المناسبات لا شعرًا كالذي كنّا نقرؤه في كتب النصوص ولا نثرًا كالذي كنّا نضجّ منه في الاحتفالات. لا مقالًا يملأ به الكتّاب بياض زواياهم في المجّلات والصحف و قحط جيوبهم بالمصروف، ولا كتاباً كتلك التي بدأت تراها على أرفف المكتبات وتعجب إذ تعرف المناسبة التي كتبت فيها ولها؛ كيف تمكّن صاحبها من إنهاء كتاب في شهرٍ تأليفًا ومراجعةً وطباعة ونشرًا!! فكتابة المناسبات تموت بانتهاء المناسبة، كالورد تُهديه لمريض أو حبيب يذبل ليومه وليلته مهما كان جماله أو فرح الآخر به. وفي هذا لا فرق بين مناسبة دينية أو وطنية أو اجتماعية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق